هاهو أيلول يعود مجدداً ..حاملاً معه غيابك ؛ذاك الغياب الموحش الذي ترك عتمة داخل قلبي .
أيلول يعود مجدداً
حاملا معه خريفاً ...وورقاً اصفر يتساقط دون أن يهتم به احد.
ورق أيلول مثلي ..يتساقط بهدوء ..لا يثير احد
يجمع الأحزان ويشكل غيمة من الم تمطر وحيدة في قلبي دون أن يراها احد
أيلول عاد فمتى تعودين ...
هناك تعليقان (2):
المشكلة انو لما بيرجع برجع معو كل الذكريات
يفعلها دوما
لربما هذا هو قدر ايلول ان يكون وطنا للاحزان والذكريات المعجونة بالوجع
او ربما هو قدرنا صديقة
دمتي بفرح
إرسال تعليق